dimanche 2 octobre 2011

نَصَائِح لِلْحِفَاظ عَلَى الْصَّوْت الانثوي

نَصَائِح لِلْحِفَاظ عَلَى الْصَّوْت الانثوي

نَصَائِح لِلْحِفَاظ عَلَى الْصَّوْت الانثوي

مِن الْمَعْرُوْف أَن الْصَّوَت الْأُنْثَوِي رُكْن أَسَاسي مِن أَرْكَان الْجَمَال
وَبِغَض الْنَّظَر عَن نِسْبَة الْجَمَال الَّتِي تَتَمَتَّع بِهَا الْفَتَاة
فَإِن سَمَاع الْصَّوْت الْنَّاعِم يُضْفِي عَلَى إِطْلَالْتِهَا
الْكَثِيْر مِن الْبَرِيق الْجَذَّاب الْخَاص بِهَا
وَيُعْطِيَهَا تَمَيَّزَا وَتَأَلُّقا طَبِيْعِيا غَيْر مَرْئِّي وَلَكِنَّه مَسْمُوع وَمَحْسْوس .


لِذَا يُقَدِّم لَك الْأَطِبَّاء أَهُم طُرُق الْمُحَافَظَة عَلَى الْصَّوْت لِلْفَتَيَات بِقَوْلِهِم :



اسْتَخْدِمِي الْصَّوْت بِطَرِيْقَة طَبِيْعِيَّة وَمِن دُوْن إِجْهَاد لِلأحِبَال الْصَّوْتِيَّة
فَالاسْتِخُدَام الْخَاطِئ لِلْصَّوْت يَجْعَلُه غَلِيْظَا وُخَشِنَا
وَذَلِك مِثْل الْنِّدَاء بِصَوْت عَال حَيْث يُحَدِّث اصْطِدام فِي الْأَحْبَال الْصَّوْتِيَّة
مَع الْحَرَكَة الْشَّدِيْدَة وَيَتَرَتَّب عَلَيْهَا نَزِيْف فِي الأَغْشْيّة الْمُخَاطِيَّة.



عِنْد الْإِصَابَة بِنَزْلِة بَرَدَيَّة اسْتَخْدِمِي الْصَّوْت بِهُدُوْء
حَتَّى لَا يَتَضَاعَف الْعِبْء عَلَى الْأَحْبَال الْصَّوْتِيَّة وَالْحَنْجَرَة
لِأِنَّهَا فِي هَذِه الْحَالَة مُصَابَة بِالَالْتِهَابَات وَأَي مَجْهُوْد إِضَافِي عَلَيْهَا
قَد يَلْحَق بِهَا الْكَثِيْر مِن الْضَّرَر.



مَن الْضَرُورِي أَيْضا عَدَم الْذَّهَاب لِلْنَّوْم بَعْد تَنَاوُل الْطَّعَام مُبَاشَرَة
حَتَّى لَا يُحْدِث ارْتِجَاع لِمُحْتَوَيَات الْمَعِدَة فَالحُمُوضَة الْزَّائِدَة
الْمُرَافَقَة لِهَذِه الْحَالَة تُسَبِّب الْتِهَاب الْحَنْجَرَة
وَتُصِيْب الْأَحْبَال الْصَّوْتِيَّة بِالْتِهَابَات تَضُر الْصَّوْت

Libellés :

0 commentaires:

Enregistrer un commentaire

Abonnement Publier les commentaires [Atom]

<< Accueil