نَصَائِح لِلْحِفَاظ عَلَى الْصَّوْت الانثوي
نَصَائِح لِلْحِفَاظ عَلَى الْصَّوْت الانثوي
نَصَائِح لِلْحِفَاظ عَلَى الْصَّوْت الانثويمِن الْمَعْرُوْف أَن الْصَّوَت الْأُنْثَوِي رُكْن أَسَاسي مِن أَرْكَان الْجَمَال
وَبِغَض الْنَّظَر عَن نِسْبَة الْجَمَال الَّتِي تَتَمَتَّع بِهَا الْفَتَاة
فَإِن سَمَاع الْصَّوْت الْنَّاعِم يُضْفِي عَلَى إِطْلَالْتِهَا
الْكَثِيْر مِن الْبَرِيق الْجَذَّاب الْخَاص بِهَا
وَيُعْطِيَهَا تَمَيَّزَا وَتَأَلُّقا طَبِيْعِيا غَيْر مَرْئِّي وَلَكِنَّه مَسْمُوع وَمَحْسْوس .
لِذَا يُقَدِّم لَك الْأَطِبَّاء أَهُم طُرُق الْمُحَافَظَة عَلَى الْصَّوْت لِلْفَتَيَات بِقَوْلِهِم :
1ـ
اسْتَخْدِمِي الْصَّوْت بِطَرِيْقَة طَبِيْعِيَّة وَمِن دُوْن إِجْهَاد لِلأحِبَال الْصَّوْتِيَّة
فَالاسْتِخُدَام الْخَاطِئ لِلْصَّوْت يَجْعَلُه غَلِيْظَا وُخَشِنَا
وَذَلِك مِثْل الْنِّدَاء بِصَوْت عَال حَيْث يُحَدِّث اصْطِدام فِي الْأَحْبَال الْصَّوْتِيَّة
مَع الْحَرَكَة الْشَّدِيْدَة وَيَتَرَتَّب عَلَيْهَا نَزِيْف فِي الأَغْشْيّة الْمُخَاطِيَّة.
2ـ
عِنْد الْإِصَابَة بِنَزْلِة بَرَدَيَّة اسْتَخْدِمِي الْصَّوْت بِهُدُوْء
حَتَّى لَا يَتَضَاعَف الْعِبْء عَلَى الْأَحْبَال الْصَّوْتِيَّة وَالْحَنْجَرَة
لِأِنَّهَا فِي هَذِه الْحَالَة مُصَابَة بِالَالْتِهَابَات وَأَي مَجْهُوْد إِضَافِي عَلَيْهَا
قَد يَلْحَق بِهَا الْكَثِيْر مِن الْضَّرَر.
3ـ
مَن الْضَرُورِي أَيْضا عَدَم الْذَّهَاب لِلْنَّوْم بَعْد تَنَاوُل الْطَّعَام مُبَاشَرَة
حَتَّى لَا يُحْدِث ارْتِجَاع لِمُحْتَوَيَات الْمَعِدَة فَالحُمُوضَة الْزَّائِدَة
الْمُرَافَقَة لِهَذِه الْحَالَة تُسَبِّب الْتِهَاب الْحَنْجَرَة
وَتُصِيْب الْأَحْبَال الْصَّوْتِيَّة بِالْتِهَابَات تَضُر الْصَّوْت
Libellés : عالم حواء - عناية بالبشرة - عناية بالشعر - اسرار البنات
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire
Abonnement Publier les commentaires [Atom]
<< Accueil